قصة رجل الغابه كامله

قصة رجل الغابه كامله

صحيح
By -
0
property: none !important; white-space: pre-wrap;">
رجل الغابه
ليصلون صلاة الفجر كل يوم نفس الشيئ يوم من الأيام القادمه دمرت القريه بسبب حريق كبير ولا يوجد لديهم شيئ ليأكلو قرر الاب الجد الاكبر للعائله الرحيل الى قريه ثانيه ليعيشون هناك بطريقهم وجدو نبع ماء وغابه جميله وثمار ليأكلو منها قرر الجد الاكبر ليبني كم كوخ صغير لوسع العائله ويعيشون فتره من الزمن في هذا الغابه الجميله مر عليهم شهر يعيشون في الغابه قرر احد الاخوا الاخ الاكبر ليذهب هو ولاخوا ليبحث عن عمل في المدينه المدينه تبتعد عنهم 38 كيلو مترعن الغابه بعيده كثير قررو ان يبحثو على حصان او ايا دابه حمار او أبغال بريه ليصلو ألى المدينه ليعملو ويشترو بعض الطعام وبعض الخضروات ليكملو الحياة ذهبو الى الكوخ عند العائله وأخذو يدعو الله كل العائله دعو الله في صلاتهم ان يرزقهم ويفرج كربهم ويبعد عنهم الامراض ويعيشون في خير وسلامه مر 3 ايام دهب الاخ الاكبر ليبحث عن طعام ليأكلو ليصطاد شيئ يئكلو بطريقه الى البيت وجد حصاب جائع ويريد ماء ليشرب أقترب اليه نضر اليه وذهب الرجل وأحضر الماء وشرب الحصان وفرح الرجل فرحه كبيره كان يبحث على حصان ليصل المدينه ليبحث على عمل سبحان الخالق لم ينسا أحد حمد الله وشكر الله على هذه النعمه
فرحة العائله لما رئة الحصان سأل جده قاله له اريد ان أذهب الى المدينه لأبحث عن عمل خافه عليه جده ووالده ووالدته من الحيوانات المفترسه وطولة الغيابه عنهم قال لهم أنا بأذن الله في الصباح الباكر ذاهب الى المدينه لأبحث عن عمل عندما أجمع ألاموال سأشتريى عربه للحصان وأشتري الطعام وكل ما نحتاجه أن شاء الله أسألكم بدعاء لي أنا ذاهب إلى النوم أن شاء الله في ألصباح الباكر ذاهب إلى المدينه في الصباح الباكر ودع العائله وأصى اخوته على العائله قاله بحزن يأخوتي الأحباء اعزائي انتم وأبي وأمي وجدي وخالي وعمي وأولاد عمي وأولاد خالي ان شاء الله سأعود اليكم قريب أن اراد الله ابحث عن صيد وثمار لتأكلو عندما اعود من سفري أن شاء الله سأشتري عربه للحصان وأشتري كل ما تحتاجون حزنت العائله وقالة لهو نسأل الله ان يحفضك ويرعاك اين مكنت وسندعو لك الجميع وقالة له امه لا تذهب يا ابني لا اريد شيئ فقط اريد ان تبقى عندي كل الوكت يوجد الكثير من الصيد وثمار في الغابه نعيش منها لا ترحل يا ابني الغالي قاله لها يا امي الجميله وأغلا من نفسي لا يمكنني التراجع عن السفر الله رزقني حصان جميل ونشيط لأسافر في لأبحث على رزقي في الدنيا دعيني اذهب يا أمي لا أريد أن تغضبي مني اريد منك دعاء السفر وتدعو لي كثير في صلاتكم اني أحتفض في كتاب الله القرأن الكريم في قلبي وفي الحقيبه الأم قالة له اذهب يا ابني لكن لا تهجر كتاب الله ولا تقترب الحرام سير عى بركة الله يا ابني الغالي سأشتاق اليك كثير وضمته الى صدرها وأخذة في البكاء ولحزن وذهب سافر في الجواد الحصان وذهب في طريقه إلى المدينه في طريق الغابه المخيفه وقع الحصان ومات ولم يجد شيئ لا حصان ولا شيئ صنع حقيبه كبيره ليحمل اغراضه ولطعام فيها صلى صلاة الضهر وكمل طريقه على القدمين وفي طريقه وقع في حفره في الغابه وغاب عن الوعي لمدت 5 ساعات وفجئى كان عجوز قريب من الغابه يعيش وحده رأى من بعيد شيئ اغراض وطعام قال لنفسى ما هاذا قال العجوز يوجد شخص هنا وأخذ يبحث في الغابه ورأى حفره ونضر في قاعها وورأى الرجل غائب عن الوعي وأخذه الى بيته الصغير وعطا قليل من الاعشاب ودهن وجه الرجل الغائب عن الوعي ونضف الجروح وخيط له الجرح ودهن جسمه في الاعشاب الطبيه وبعد 24 ساعه فاق الرجل شفا من الوعي عاد احسن من الاول سأله من انت قال لكن للاسف الرجل لا يعرف فاقد الوعي لا يتذكر شيئ قال الرجل للعجوز من انت ماذا افعل هنا معك قال العجوز انا انقذتك من تلك الحفره كيف وقعت فيها مابك قال الرجل لا اذكر شيئ ولا اعرف من انا قال العجوز له انت اصبة على رئسك كان عليه دم كثير بأذن الله بعد فترا من الوكت ستشفا وترجع على طبيعتك وذهب العجوز لأحضار الطعام من الغابه ولرجل في الكوخ لا يذكر شيئ قال الرجل الي فاقد الوعي لنفسى سأذهب من هنا ذهب ولا يعرف شيئ فاقد الوعي في طريقه رأى حصان ميت صاقط على الرض هو لا يذكر شيئ يكون هاذا حصانه قرر أن يعمل حفره ليرمي الحصان فيها ودفنه دفن الحصان وجلس تحت الشجره ليرحاح قليل نام تحت الشجره ولم يشعر أتى العجوزةإلى الكوخ ولم يره الرجل اخذه بلبحث عنه في كل انحاء الغابه وجده نائم تحت الشجره قاله له لماذا تركتني وذهبت في حالك هاذا أنت ليس على ما يرام أنت مريض عندما تتحسن حالك وترجع ذاكرتك وأعرف من أنت لأوصلك إلى عائلتك قاله الرجل لم أذكر شيئ ولا أعرف حتا أسمي ماذا أفعل ساعدني رد عليه العجوز وقال ستبقه عندي حتا تشفى بأذن الله وتسترجع ذاكرتك وقوتك أذهب الى الكوخ انتضرني هنا سأتي بعد قليل عائلة الرجل فقدت غياب أبنهم قالة الام ولاب سنذهب لنبعث عنه وقالة هاجر لأوالدتها أنا سأذهب معكم أنا وأختي مريم وقالة اختها الثالثه شمس وخديجه سأذهب أنا معكم قال الاخ الثاني يوسف لا أريد أنتم أبقوا في البيت سأذهب انا وأخي دانيئيل لنبحث عن اخي صالح قال الاب وجدهم لهم أن الله يرعاكم ويحفضكم دعائنا لكم أحذر من وحوش الغابه في طريقكم يا اولادي الاعزاء أشتقنا لصالح أين هو قالت الام بحزن وبكاء أنت يا ولدي صالح هل أنت في البرد هل أنت جائع هل أنت مريض أين أنت كم أشتقة لك ياولدي العزيز ماذا يفعل اين هو سأتي معكم للبحث عن ابني صالح لا يا أمي الغابه خطره ولطريق طويل سأذهب أنا وأخي وأبن عمي وخالتي سنتعاون مع بعض بأذن الله سنرجع وصالح معنا أن شاء الله لا تخافي يا أمي لا تحزني أن الله معنا يكفي بأذن الله في الفجر الصباح سنصلي جماعه قبل السفر ونسير على بركة الله طلع الفجر وصلوا صلاة الفجر وذهبو ليبحثو عن اخيهم صالح في طريقهم وجدو كوخ غريب قال الاخ يوسف سأقترب من الكوخ واره هل يوجد احد في صرخ في صوت عالي وقال هل يوجد احد في الكوخ كررها اكثر من مرا ودخلو الى الكوخ ولم يوجد احد كوخ مهجور من زمان حل الضلام عليهم ولا يمكن ان يكملو طريقهم قالو سننام في الكوخ هاذا حتا الفجر وأحضرو الحطب وأشعلو النار من البرد ونامو حتا الفجر وتناولو الفطور من طعامهم الخاص وأكملو البحث أما اخوهم صالح العجوز ابو جعدان قاله له انا فقدة ذاكرتي من الحرب ولا اذكر عائلتي هربت الى الغابه ولا اعرف ايا شيئ اعيش لوحدي قاله له صالح
هل اذكر شيئ عن عائلتك قال اعطيني بعظ الوقت ان شاء الله اني اقدر اتذكر شيئ ان شاء الله تعالى وفي الصباح قال صالح للعجوز ابو جعدان سأذهب لأبحث على شيئ نأكل في الغابه رأى من بعيد بركة ماء مليئة في السمك وصنع مصيده ليصطاد بعض السمك له وللعجوز ابو جعدان وصل الكوخ وأشعل النار ونضف السمك ووضعه على النار واكل صالح وأبو جعدان العجوز فسال صالح ابو جعدان قاله له سمعتك في المنام تحلم وتقول اتركو ابني ماذا تريد به اترك ابني قال ابو جعدان لصالح انا لا اذكر ماذا سمعت اريد ان اتذكر شيئ اريد ان اعرف ماذا حل بي قاله صالح للعجوز سمعتك تقول اتركو ابني على ما اضن انت حصل شيئ ما لعائلتك ولك وقال ابو جعدان لصالح لا اذكر شيئ اريد ان اتذكر ساعدني ارجوك قاله له صالح الان اترك الامر لي وانتبه لصحتك مرة بعض الاشهر في طريقهم لبركة الصيد ليصتاد سمك سمع صالح صوت من الغابه رجل يصرخ ويقول اتركني اتركني قال صالح للعجوز اسمك صوت في الغابه اشخاص يتحدثون وصوت رجل يصرخ ويقول اتركني اتركني قال العجوز لصالح اترك كل شيئ سنذهب وقترب منهم قال صالح للعجوز ابو جعدان على ما اضن عصابه تقبض على رجل وتضرب به هيا هيا نسرع وننقذ الرجل من يد العصابه قال له العجوز ليس لدينا سلاح ولا شيئ قال صالح نتوكل على الله ونذهب نخلص الرجل وقترب صالح ولعجوز الى مكان الصوت الرجل قال صالح اكيد هاي عصابه قال العجوز نعم عصابه خطره انضر لديهم سلاح كثير ورجال ليس عصابه عاديه انضر ماذا فعلوا في الرجل المسكين يصرخ كلطفل من العذاب لا حول ولا قوة الا بالله فال صالح للعجوز علينا الذهاب الى الكوخ نحضر بعض الحبال ونصنع سلاح من شيئ ما لندافع عن انفسنا استعن بالله، ولا تعجز، ان الله معنا لا إله إلا الله محمد رسول الله وذهبوا الى الكوخ وصنع سلاح بسيط قال العجوز لصالح عندما يحل الظلام نذهب ارتاح قليل اليله طويله واحظر بعض الطعام يمكن نبقى بعض ايام الله اعلم علينا ان ننقذ الرجل من يد الظلام قال صالح موافق نعم عندما يدخلوا الى الكوخ ساذهب وافك قيد الرجل قال ابو جعدان العجوز انا لدي خبراا ساذهب انا قال صالح لا انا ساذهب اخاف عليك ان يمسكو بك وانت ليس على ما يرام انا ساذهب وافك الرجل وانت راقب لي عندما يخرج احدهم نادي كصوت الذئب اووووو اوووووو اووووو وانا افهم على الفور اخرج من هناك قال العجوز لصالح انتبه لنفسك يابني الحبيب احببتك كثير يا صالح نسال الله ان يحفضك من كل شر امين يارب العالمين و1هب صالح ولعجوز يراقب اقترب صالح من الشخص المقيد في الشجره وفك الرجل لكن صالح سمع صوت كصوت الذئب قال هذا ابو جعدان رئيس العصابه قال للعصابه يوجد رجل يراقب المكان انضر في جانب الشجره قال احد رجال العصابه هناك رجل حل قيد الرهينه وهربو وتم القبض على ابو جعدان وملاحقة صالح ولرجل المخطوف الرهينه صالح اختفى هو ولرجل الرهينه ووضعو ابو جعدان في قفص من حديد كبير واغلقوا الباب عليه وذهبوا بعض الرجال من العصابه للبحث عن صالح ولرجل المخطوف لكن هنا الخطر صالح يضن ان العجوز عاد الى المنزل لا يعلم ان العصابه قبضة عليه صالح قال لرجل المخطوف انتظرني هنا في الكوخ ساذهب لاحظار صديقي كان معي لا تذهب من هنا ولا تخرج لمكان انت مراقب العصابه كانة تريد قتلك احذر 🧔
وعندما عاد الى مكانه الحارس صالح ضربه على رأسه ووقع الحارس من الالم وربطه في الحبال ووضع الحارس في مكان بعيد كم متر وغلق ثمه وذهب الى الحارس الثاني وكذالك ضرب حجر على شيى ما وقال الحارس الثاني من هنا وقام صالح عندما اقترب الحارس ضربه على رأسه ووقع ووضعه صالح معا الحارس الثاني وأغلق ثمه وذهب الى العجوز فتح الباب وفك قيده وهرب هو ولعجوز فرح العجوز وقال يا صالح انت بطل حفضك الله نشيط وقال صالح للعجوز انت مثل ابي قال صالح سنبتعد عن المكان في طريقهم المفاجئه هي اخوان صالح يبحثون عن صالح منذ ١٠ شهور صالح قال للعجوز من هئولاء الاشخاص من بعيد قال العجوز لا اعلم عندما يقتربو نعرف اختبئ هنا
الذي معكم قال الاخ الاكبر هذا كان في ورطه مع احد العصبات وأنقذنا اقترب العجوز من الفتى قال له كأني اعرفك او قريب مني كثير لا اعرف عندما انضر اليك اشعر في شعور غريب قال الفتى اسمي رعد قال العجوز من هو والدك قال ابو جعدان قال الفتى قل لي من انت ابو جعدان لم يصدق وأخذ يبكي كثير وقال الفتى ما بك صالح حزن على ابو جعدان وشك صالح انه ابنه قال ابو جعدان وهو يبكي للفتى قال انا ابوك وحضن الفتى لكن لم يصدق الفتى ساله من هي امي وأين كان ابي ماهي قصته تكلم ابو جعدان كل شيئ وقال صالح لافتى نحن نبحث عنك وعن عائلتك من فتره طويله ولم نجدكم ابوك كان فاقد ذاكره جدبد تذكر القليل من المعلومات بشأنكم وركض الفتى وحضن والده وقال ابو جعدان لحمد لله رب العالمين علة كل شيئ وسجدو سجدة الشكر لله تعالى وذهب ابو جعدان وأبنه الى قريتهم وقال لصالح واخوانه لم انساكم سوف ازوركم كل اسبوع ان شا ءالله تعالى وحضن صالح وذهب ابو جعدان مع ابنه وصالح ذهب مع اخوانه الى القريه

إرسال تعليق

0تعليقات

Please Select Embedded Mode To show the Comment System.*

#buttons=(Ok, Go it!) #days=(20)

Our website uses cookies to enhance your experience. Check Now
Ok, Go it!